قيل (( أوقفوا أسماعكم على الجيد من القول )) وعودوا أبصاركم على الجميل المفيد للناس ، نافذتان مفتوحتان لبناء عقل علمي يخدم الإنسان ، وذوق يفتح لنا طريق لآيات الله ليزداد حباً وعشقاً لكل جميل مفيد وعوناً للناس على مصاعب الحياة ، صن سمعك وبصرك عن كل منكر من قول أو صورة تعيدك إلى الحيوان فيك ، وليس الحيوان هنا بالمعنى القرآني ...

السلام عليكم
ما شاء الله على مواضيعك اخي كلسينا. تكتب بعض الكلمات وتشغلنا بها :)

إن شاء الله نكون ممن يصونون السنتهم واسماعهم عن كل منكر من القول والفعل

إن اول بوادر الإيجابية في الإنسان ان يبحث عن الجيد في الكلام ويتبعه وينسى او يجد عذراً لما لا يعجبه. ولو اراد ان يبدي امتعاضاً مما لم يعجبه يجب عليه ان يضبط كلماته وينتقد بطريقة توصل للأفضل ولا ينتقد كي يكون موجوداً او ينتقد كي يحط من عمل شخص آخر

تسلملي عرفت ليش أنا بحبك ؟
بعدين بضع كلمات تعبر عن فكرة أو تطرح أشكالية . برأيي أفضل بكثير من أطروحات وشروحات تختصر بكلمتين .
إن نقطة مفتوحة خير من جريدة محددة ومقننة . وهذا رأيي أنت شو رأيك ؟ :)

شو اخي كلسينا تلطش مواضيعي القديمة :)

بارك الله بك

لا والله أنا أطرح فكرة عامة ولو يا أبو الليل حنلطش ببعض معقول !!!!!!!!!! :-)

لا والله أنا أطرح فكرة عامة ولو يا أبو الليل حنلطش ببعض معقول !!!!!!!!!! :-)
بس شو الفائدة إذا من خلال العشرة ما بدنا نأثر ببعض إيجاباً ؟ ;)

الله يجزيك الخير ويبارك فيك

انا اقترح ان يتم تعيينك مشرفاً كي تحرك وتؤثر في الأعضاء ايجاباً :)

........... السلام عليكم .............











........... عند التركيز على إستخدام حاسة معينة ..... ( في لحظة معينة ) ..... فهي تساعدنا على التركيز بشكل أفضل .....!......

........ يعني حين ..... نترك ما نودّ سماعه ... ( ولو للحظة ) .... ونركز على حاسة البصر .....!.....

........ ( وليس النظر فقط ... بل التأمل والتفكر ... والتعقل ..... والإصغاء للذات وما يحويها من خفايا تكاد تُلمس أو تحسّ ......!!!!......

....... ( أقصد هُنا الباطن المختزن ) ...... نوحدهم جميعاً في البصر .....)...... نعطيهم حقهم الذي خلقنا الله على ذلك .........!.........

....... كالرئة .... نحن لا نستعملها بالشكل المطلوب ........؟؟؟؟!.....

...... نحن نستخدم منها جزء بسيط للتنفس .... لهذا نجد الصعوبة في كثير من الأحيان في عملية التنفس .....!....

..... ( من شهيق وزفير ) .... أمّا لو كان هُناك تركيزٌ قوي بداخلنا لأستطعنا إستعمالها بالشكل الصحيح ........؟!!!!.....

..... تحتاج هذه العملية ...... لان نسمع العمق والداخل ... والبعد عن المؤثرات الخارجية ... ( من حديث أو

كلام .... سواء كان بالأخذ أو العطاء ) ....... نعطيها هذه الدقائق لأنفسنا .... فهذه العملية لها حقٌ علينا ... نعطيها إياه كما فطرنا

وخلقنا الله ..... فكيف نصل إلى عمق التأمل والتفكر ... الذي يخسره الكثير منا ولا يأبه به .... وهو الجزء المستوحي من

الفطرة .... والذي وهبنا الله عزّ وجل إياه ..... ولم يخلقه شيء مادي ملموس ... كما سائر الأعضاء ......!......


..... لأنه حتى الأعضاء من الداخل ... ( في البطن أو الرأس ) .... نستطيع إحساسها ولمسها ......!.....

..... ( كالكبد والامعاء والمعدة والرئة ...... إلخ ....)...... فهل نستطيع لمس تلك الفطرة .... أو حتى التفكير بلمسها ووضع اليد عليها ......!!!.....

..... فأين هي أصلاً .......؟؟!!....... هل نعلم أين هي ... وأين طريقها ........؟!!.........

......... هل هي في العقل ... أو في القلب .........؟!!!....... لا نعلم .......!...... فسبحان الله ........!........

............ ولكن جعلنا نحسّها ... بمشاعرنا .... وعمقنا .... وعقلنا .... وفكرنا .....!.....

....... فالله سبحانه وتعالى .... رقّى الإنسان عن جميع الخلق ...... وميزهُ عن غيره في الخلق ........!!!.......

...... ووهب له ما لم يهبه لغيره ........ وخلق به أشياء مترابطة .... متداخلة .... نجهلها ... ولكن نعلم بأنها من صنع الله .... ولها إستعمالٌ ..... فلما نضيعها .......؟؟!!!.....

.......... ونبقيها في قوعتنا المنغمسة في وحل داخلنا المظلم .......!!!.........

..... لما لا نفتح عيوننا وأبصارنا ....؟؟!.... ونبصر إلى ما وراء هذه الستارة ... التي صنعناها بأنفسنا كي نريح العقل ... ونقتل الفكر ... ونعتقل الحديث ... ونقتل الفهم .........؟!!!.........

.... ولا ندري بأنا نتعبه بتلك الطريقة ... لأنه وبكل بساطة فكر ... لم نُخلق على ذلك ...........!!!.........

....... فلا نخبئ عيوبنا ....وتقصيرنا وراء زحام كلمات نتفوه بها ... ولا نفهمها .. المهم أن تخلصنا من تعب وسؤال ضميرنا ....!!!.....

....... ليست غوصٌ في أشياء لا دخل لنا بها ... أو بأنها ستؤدي بنا لهاوية ... وربما الوقوع في ضلالة ومتاهات .....!!!......

..... لما نجحد كل ذلك ....؟!!.... لما لا نشكر ولا نحمد ......؟؟!!!.......

..... لما نترك أنفسنا تضيع في دهاليزها المتقطعة ..... والسبب بأنا تركنا ما جبلنا عليه ... وما خُلقنا عليه ....!!.....

.... وفتحنا أعيننا وأبصارنا على شيطان أمرد ... وتركنا الذي وجب سماعه ... ألا وهي الفطرة ....!....

..... هي طريق التواصل مع الخالق ..........!!.......

....... أقول بأننا خلقنا على فطرة سليمة .... وإذا إستعملناها في التفكر والتدبر والتأمل فلن نقع في زلات .....!....

...... لأن الله خلق فينا حُب الإستطلاع والتميز في الفكر ... والجري وراء الخفايا .... والعجيب منها ... وغير المألوف .......!!!........

......... فالله خلقنا كي نسعى ... وليس بالأرجل والأيدي فقط ... ( بل في الفكر والروح .......)......

..... فالله مدرك الخفايا والنفس ....... وخلق لها حدود ... نقف عندها .... ولا نتعداها .... فقد قيدها بما لا نستطيع إجتيازه .........!!!.........



..... خلقنا الله عزّ وجل .... لنعيش نرتبط بهذا الكون والخلق .... بالفكر .... ( العقل والتحليل ) ... والروح .... (الروحانية ) ....... التبصر والتأمل والتفكر والتدبر ....!!!.........



....... أحمدك إلهي حمداً كثيراً .........!!!...... فسبحان الله وبحمده .... سبحان الله العظيم ........!...........



سلامي اليك
lady hla
القدس

بارك الله فيك أختي الكريمة لقد شرحت وفصلت ما ضغطناه وأختصرناه ليواكب عصر السرعة ، ويلقى القراءة . ولكن يبدو أنو لا هذا نافع ولا ذاك ، والغالبية تبحث عن موضوع يحمل في طياته ( أنت معنا ولا مع التانيين ) ليجدل ويحاور فيه ويهربون من كل شيئ جميل يجمعنا في دين الله بدل من أن يفرقنا .
على كل حال فيني أفهم ليش حضرتك هربانة من موضوع المرأة 2006 في الصوت الإجتماعي ؟

............ السلام عليكم ............










........... حفظك الله أخ كلسينا ....... وباركَ الله بكَ ........!..........

............ معكم بإذن الله ...... ولست مع الغالبية ...... فأكثر طرقي كانت خاصة ولم تجمعني بهم كثيراً .......!........

......... ولا أستطيع الإلتقاء بهم إلا نادراً ..... فهم في القرب ... وأنا في البعد ...........!!!..........

......... فأكثر طرقهم باليه ......... ولاتلتقي بطرقي .........!!!..........

....... أحمل دوماً قولاُ خاصاً بي .... وهو لا زالت بقايا فطرةٌ تسكنني .............!!!..........

........ فأنا أؤمن بالروحانية والفطرة .... وأحملها .... وهي حدسي ..... وخطوتي .......!!!..........

......... أعلم بأنهم يرون في ذلك أمر عجيب يبعدهم .... ولا ينسجم معهم ........!!!........

........ فلا أعطي للأمر الإهتمام ..... فكل منا خُلق منفصل عن الآخر ..... وله حياة خاصة به تختلف عنهم ......!!!......

........ إذا كنت أصغي للسمع ... فأكثر اللحظات تكون الإصغاء للصميم والفكر وما تحاكي به فطرتي ......!!!......

........ فلستُ فقط مع العالم الخاص أعيش ..... بل لي عالم آخر في العمق .... فحين نبدأ بأي خطوة ... قبل أن نقطعها يجب ... أن نمر على ما نخفي .... فلنسأل أنفسنا من داخلها ... لنستشيرها ... ونقرها للحديث ... والتنبيه ......!!!.......

........ أتعلم لما ... لأن من هُناك مصدر فطرتنا ... من العقل والروح والقلب ... ونجهل أين هي ... ولكن نلمس رائحتها ..... ووجودها ..........!!!..........


....... فالحديث أراه يطول ... ويطول .... لو أطلقت العنان لقلمي ... لرأيت أوراق لا تحصى ولا تعد .....!!!.....

........ لهذا أنهي الحديث .... وأقف هُنا ..........!!!..... ( معلش طولنا عليك .....).........!!!..........

...... فمن أراد السؤال ... وجب الإنصات ....... : ) .... يا عم كلسينا ........!!!...........


___________________________


....... وبعدين يا أخي الفاضل ... أي موضوع أنا هربانه منو ............؟!!!............

.......... معقوله أنا بهرب .......؟!!!........



سلامي اليك
lady hla
القدس

.......... السلام عليكم ............







......... وجدتُ الموضوع ................!............



سلامي اليك
lady hla
القدس