عبد الله بوراي
04-17-2007, 10:04 AM
الطفل أحب ما يكون الى والده ووالدته , يرضيان منه بالحسن والقبيح, ويتحملان منه
المفرح و المؤلم .
والأم خاصة( فأحفل المشاهد بالمشاعر) منظر الأم التى تضم رضيعها, ونهدهده مترنمة,
ليجد سبيله الى عالم الأحلام.
وقديماً قال الشعراء _ العرب منهم خاصةً_: أجمل ما يكون الظبي حين ينفرد عن القطيع.
ويخلص لإبنه الصغير , ويرنو إليه بالنظرات الحانية المحبة.
وحديثاً يقول بعض العلماء : أنضر ما تكون المرأة وأجمل , عندما تشعر ببوادر الحمل الأولى.
وألف العرب أن يبعثوا السرور الى نفوس أبنائهم , أو يستثيروا فيهم الحركة والنشاط.
أو يرسلوهم الى عالم الكرى, على نغمات تتسق مع كل مقصد , وتفى بما يُريدون من غرض.
تلك هى الترانيم موضوع اليوم
هنا أتمنى أن يشارك الجميع بترنيمة
هى ترنيمة الأم والأب
ترنيمة الحياة
فقد ترنم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم للحسن أوالحسين ودعاه بعين البقة لصغره
وبالحزقة لتقارب خطوهِ . وكرر النداء إلتداذا بتذكر صورة هذا اللون من المشى , الذى يحاوله
الحفيد .
ولا تفرق الترانيم بين الولد والبنت ( فى كل شىء) وخاصة فى طيب الرائحة .
بل تحبه فيهما معاً .
فهذه إعرابية تغرد لإبنها:_
ياحبدا ريح الولد *** ريح الخزامى فى البلد
أهكذا كل ولد..؟ *** أم لم يلد قبلى أحد.....؟
وعندنا فى الواو فى قلب الصحراء الكبرى تترنم الأمهات وهن يهدهدن لهذا الإمبرطور الصغير
فى حضور القيصر بالقول:_
نَني نَني جاك النوم ... أُمك قمرة وبووك إنجوم
وفى حالة غياب القيصر وتعب الأم
سبحان الله ينقلب اللحن الى :_
نَني نَني جاك النوم... أُمك قمرة وبووك مشووم :twisted:
وللترانيم بقية
المفرح و المؤلم .
والأم خاصة( فأحفل المشاهد بالمشاعر) منظر الأم التى تضم رضيعها, ونهدهده مترنمة,
ليجد سبيله الى عالم الأحلام.
وقديماً قال الشعراء _ العرب منهم خاصةً_: أجمل ما يكون الظبي حين ينفرد عن القطيع.
ويخلص لإبنه الصغير , ويرنو إليه بالنظرات الحانية المحبة.
وحديثاً يقول بعض العلماء : أنضر ما تكون المرأة وأجمل , عندما تشعر ببوادر الحمل الأولى.
وألف العرب أن يبعثوا السرور الى نفوس أبنائهم , أو يستثيروا فيهم الحركة والنشاط.
أو يرسلوهم الى عالم الكرى, على نغمات تتسق مع كل مقصد , وتفى بما يُريدون من غرض.
تلك هى الترانيم موضوع اليوم
هنا أتمنى أن يشارك الجميع بترنيمة
هى ترنيمة الأم والأب
ترنيمة الحياة
فقد ترنم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم للحسن أوالحسين ودعاه بعين البقة لصغره
وبالحزقة لتقارب خطوهِ . وكرر النداء إلتداذا بتذكر صورة هذا اللون من المشى , الذى يحاوله
الحفيد .
ولا تفرق الترانيم بين الولد والبنت ( فى كل شىء) وخاصة فى طيب الرائحة .
بل تحبه فيهما معاً .
فهذه إعرابية تغرد لإبنها:_
ياحبدا ريح الولد *** ريح الخزامى فى البلد
أهكذا كل ولد..؟ *** أم لم يلد قبلى أحد.....؟
وعندنا فى الواو فى قلب الصحراء الكبرى تترنم الأمهات وهن يهدهدن لهذا الإمبرطور الصغير
فى حضور القيصر بالقول:_
نَني نَني جاك النوم ... أُمك قمرة وبووك إنجوم
وفى حالة غياب القيصر وتعب الأم
سبحان الله ينقلب اللحن الى :_
نَني نَني جاك النوم... أُمك قمرة وبووك مشووم :twisted:
وللترانيم بقية