من هناك
04-05-2008, 03:08 PM
السلام عليكم،
بدأت قصة عادل شرقاوي (http://adilinfo.org/) من سنوات لما اتهم بالإرهاب وحول إلى غوانتانامو الشمال.
يحتجز الأمن الكندي 5 مواطنين تقرر ابقاءهم رهن الاعتقال في سياق قانون الهجرة الكندي الذي يؤكد أحد بنوده على ضرورة حماية أمن الدولة عن طريق اعتقال كل المشتبهين في ضلوعهم أو انتمائهم الى منظمات تأوي إرهابيين (..).
ومن أبرز المتهمين المغربي عادل الشرقاوي الذي احتجز منذ يناير/كانون الثاني 2003 دون توجيه تهم إليه. وأصبح الشرقاوي مهددا بالطرد من الأراضي الكندية إلى بلده المغرب، بعد رفض السلطات القضائية لكل الالتماسات التي قدمها محاميه ولجنة الدفاع المشكلة عنه. وكانت لجنة الدفاع قدمت في التماسها أن الشرقاوي قد يتعرض للتعذيب الجسدي إذا ما سلم إلى سلطات بلاده.
المحاولة التي أحدثت من أجل تفادي قرار طرد الشرقاوي أمست الى حد ما فاشلة بعدما صمم القاضي الذي يحكم في ملف الشرقاوي على أن هذا الأخير "يشكل تهديدا للسلم بكندا نظرا حسب السلطات الكندية لانتمائه الى منظمة القاعدة".
في هدا الاطار رفضت المحكمة الفيدرالية الكندية وقف إجراءات الترحيل بحق المواطن المغربي عادل شرقاوي الحاصل على تأشيرة إقامة دائمة من دوائر الهجرة الكندية والمقيم في مونتريال.
وكانت السلطات الكندية قد باشرت باجراءات ترحيله إلا أن وكيلة الدفاع عن شرقاوي طالبت الأسبوع الماضي بوقف إجراءات الترحيل مدّعية بأن أدلة الإثبات التي استند إليها الإدعاء العام قد تمّ إتلافها. وهو ما فنده الإدعاء الذي رد من جهته بالقول"إنّ أفراد جهاز الإستخبارات الكندي لا يحتفظون بنسخ عن المقابلات التي يجرونها".
http://www.alarabiya.net/articles/2005/01/23/9743.html
وضعت القيود الإلكترونية في قدميه وصارت الأقمار الصناعية تلاحقه اينما ذهب وسجن لفترة طويلة ثم اخرج وبقيت القيود الإلكترونية في قدميه ولا يستطيع ان يذهب خارج المدينة وهو الآن في وضع لا يحسد عليه ابداً. بدأت احوال عادل شرقاوي تتحسن خلال السنة الماضية وحكمت المحكمة له ولكن الحكومة الكندية التفت على الحكم الصادر واعادته إلى نقطة الصفر.
قضية عادل شرقاوي
كشف جهاز الاستخبارات الكندي عن ادعاءات جرمية جديدة بحق المواطن المغربي المقيم في مونتريال عادل شرقاوي . وأفاد الجهاز أن عادل شرقاوي تحدث في عام ألفين وواحد عن احتمال الاستيلاء على طائرة تجارية لأغراض عدوانية. وكشفت وثائق كانت سرية حتى الآن أن عادل شرقاوي في هذه الفترة أي في عام ألفين وواحد كان يتصرف بشكل سري وعنيف. يشار إلى أن عادل شرقاوي ينفي من جهته جملة وتفصيلا هذه الادعاءات. على صعيد آخر أصدرت الحكومة الكندية شهادات أمنية جديدة بحق أشخاص يشك بقيامهم بأنشطة إرهابية تطبيقا للقانون الكندي الجديد حول هذا الموضوع ومن بينهم محمد حركات الذي يتمتع بحرية مقيدة في أوتاوا.
http://www.rcinet.ca/rci/ar/news/2008/02/20080223.shtmlليست هذه هي القصة التي سأكتب عنها اليوم ولكنها قصة الشيخ ابي سليمان الهاييتي الذي اسلم وهو في السابعة عشرة وذهب إلى مكة المكرمة ودرس على شيوخ عديدين فيها وتعلم العربية وتفقه في الدين. لكنه عاد بنقمة المدخلية إلى مونتريال...
بدأ بالدعوة للإسلام واسلم على يديه الكثيرون بدءً بأمه واخته وبقية العائلة. تابع بجد وكد غريبين ووصل لسدة الخطابة في مسجد في منطقة إسلامية كبيرة وتصدر للفتيا ايضاً. لكن نقمة المدخلية لاحقته ولا زال يؤمن بأن الحاكم هو ولي امر ولا يجوز الخروج عليه و و وو
في كندا، لا تحمل الجامية اي معنى ولا قيمة لآرائهم. ولكن في قضية عادل الشرقاوي، تطوع الأخ ابو سليمان واعاد إتهام عادل الشرقاوي بالإرهاب وبالتخطيط للذهاب إلى افغانستان وسرقة اموال الكفار !! وغير ذلك من الإتهامات التي ينفيها الشرقاوي ولكن الشيخ الهاييتي يصر على رأيه ويصرح بدون ان يطلب منه احد. حتى انه يقضي الساعات الطوال يكتب على منتديات فرنسية ويهاجم فيها الجميع بدون إستثناء سواء في مونتريال او في خارجها وحتى انه يهاجم سلفية كندا ايضاً ويتهمهم بالإرهاب او بتمييع السلفية :)
L'imam soutient avoir eu des discussions houleuses dans le passé avec le Marocain accusé par le Canada d'être un agent dormant du réseau Al-Qaïda.
«Je me souviens encore du jour où [...] Adil vint s'assoeir et se mit à nous dire que puisque nous étions dans un pays de Koufr (mécréance, ignorance), il est permis de prendre les biens des kouffars (mécréants) et de prendre leur femme, que cela faisait partie du Fey (butin de guerre). Je lui répondis que l'islam a interdit le vol [...] Nous tous savions qu'il avait été influencé par les djihadistes.»
L'imam se moque aussi de Charkaoui et de ses amis, qui «voyaient des espions partout» et ne voulaient pas garder leur barbe plus de trois jours.
البارحة توصلت إحدى الجرائد المحلية الكارهة للإسلام والمسلمين لقراءة مقالات الشيخ الهاييتي في حق الشرقاوي وفجرت الفضيحة الإعلامية مرة اخرى وطالبت الحكومة بإستخدام مقالات الشيخ الهاييتي كدليل في التحقيق !!!
Pas de regrets
L'imam a confirmé au Journal être l'auteur de ces lignes et ne regrette rien: «C'est la vérité. C'est pour que l'on sache qui est qui. Il y a beaucoup de gens (dans la communauté) qui en savent plus que moi sur le sujet et qui ne disent rien.»
Joint par l'intermédiaire de son avocate, Adil Charkaoui n'a pas réagi à ces propos.
النتيجة:
سبحان الله !
انظروا إلى درجة السخافة التي نزل إليها هذا المدخلي الجاهل
نسأل الله العظيم بقدرته ومنه أن يطهر الأمة من أدعياء السلفية الجهلة هؤلاء، وعند الله تجتمع الخصوم...
http://www.canoe.com/infos/societe/archives/2008/04/20080404-055404.html
اقتباس من كلام داعية سلفي في مونتريال عن الشيخ الهاييتي
بدأت قصة عادل شرقاوي (http://adilinfo.org/) من سنوات لما اتهم بالإرهاب وحول إلى غوانتانامو الشمال.
يحتجز الأمن الكندي 5 مواطنين تقرر ابقاءهم رهن الاعتقال في سياق قانون الهجرة الكندي الذي يؤكد أحد بنوده على ضرورة حماية أمن الدولة عن طريق اعتقال كل المشتبهين في ضلوعهم أو انتمائهم الى منظمات تأوي إرهابيين (..).
ومن أبرز المتهمين المغربي عادل الشرقاوي الذي احتجز منذ يناير/كانون الثاني 2003 دون توجيه تهم إليه. وأصبح الشرقاوي مهددا بالطرد من الأراضي الكندية إلى بلده المغرب، بعد رفض السلطات القضائية لكل الالتماسات التي قدمها محاميه ولجنة الدفاع المشكلة عنه. وكانت لجنة الدفاع قدمت في التماسها أن الشرقاوي قد يتعرض للتعذيب الجسدي إذا ما سلم إلى سلطات بلاده.
المحاولة التي أحدثت من أجل تفادي قرار طرد الشرقاوي أمست الى حد ما فاشلة بعدما صمم القاضي الذي يحكم في ملف الشرقاوي على أن هذا الأخير "يشكل تهديدا للسلم بكندا نظرا حسب السلطات الكندية لانتمائه الى منظمة القاعدة".
في هدا الاطار رفضت المحكمة الفيدرالية الكندية وقف إجراءات الترحيل بحق المواطن المغربي عادل شرقاوي الحاصل على تأشيرة إقامة دائمة من دوائر الهجرة الكندية والمقيم في مونتريال.
وكانت السلطات الكندية قد باشرت باجراءات ترحيله إلا أن وكيلة الدفاع عن شرقاوي طالبت الأسبوع الماضي بوقف إجراءات الترحيل مدّعية بأن أدلة الإثبات التي استند إليها الإدعاء العام قد تمّ إتلافها. وهو ما فنده الإدعاء الذي رد من جهته بالقول"إنّ أفراد جهاز الإستخبارات الكندي لا يحتفظون بنسخ عن المقابلات التي يجرونها".
http://www.alarabiya.net/articles/2005/01/23/9743.html
وضعت القيود الإلكترونية في قدميه وصارت الأقمار الصناعية تلاحقه اينما ذهب وسجن لفترة طويلة ثم اخرج وبقيت القيود الإلكترونية في قدميه ولا يستطيع ان يذهب خارج المدينة وهو الآن في وضع لا يحسد عليه ابداً. بدأت احوال عادل شرقاوي تتحسن خلال السنة الماضية وحكمت المحكمة له ولكن الحكومة الكندية التفت على الحكم الصادر واعادته إلى نقطة الصفر.
قضية عادل شرقاوي
كشف جهاز الاستخبارات الكندي عن ادعاءات جرمية جديدة بحق المواطن المغربي المقيم في مونتريال عادل شرقاوي . وأفاد الجهاز أن عادل شرقاوي تحدث في عام ألفين وواحد عن احتمال الاستيلاء على طائرة تجارية لأغراض عدوانية. وكشفت وثائق كانت سرية حتى الآن أن عادل شرقاوي في هذه الفترة أي في عام ألفين وواحد كان يتصرف بشكل سري وعنيف. يشار إلى أن عادل شرقاوي ينفي من جهته جملة وتفصيلا هذه الادعاءات. على صعيد آخر أصدرت الحكومة الكندية شهادات أمنية جديدة بحق أشخاص يشك بقيامهم بأنشطة إرهابية تطبيقا للقانون الكندي الجديد حول هذا الموضوع ومن بينهم محمد حركات الذي يتمتع بحرية مقيدة في أوتاوا.
http://www.rcinet.ca/rci/ar/news/2008/02/20080223.shtmlليست هذه هي القصة التي سأكتب عنها اليوم ولكنها قصة الشيخ ابي سليمان الهاييتي الذي اسلم وهو في السابعة عشرة وذهب إلى مكة المكرمة ودرس على شيوخ عديدين فيها وتعلم العربية وتفقه في الدين. لكنه عاد بنقمة المدخلية إلى مونتريال...
بدأ بالدعوة للإسلام واسلم على يديه الكثيرون بدءً بأمه واخته وبقية العائلة. تابع بجد وكد غريبين ووصل لسدة الخطابة في مسجد في منطقة إسلامية كبيرة وتصدر للفتيا ايضاً. لكن نقمة المدخلية لاحقته ولا زال يؤمن بأن الحاكم هو ولي امر ولا يجوز الخروج عليه و و وو
في كندا، لا تحمل الجامية اي معنى ولا قيمة لآرائهم. ولكن في قضية عادل الشرقاوي، تطوع الأخ ابو سليمان واعاد إتهام عادل الشرقاوي بالإرهاب وبالتخطيط للذهاب إلى افغانستان وسرقة اموال الكفار !! وغير ذلك من الإتهامات التي ينفيها الشرقاوي ولكن الشيخ الهاييتي يصر على رأيه ويصرح بدون ان يطلب منه احد. حتى انه يقضي الساعات الطوال يكتب على منتديات فرنسية ويهاجم فيها الجميع بدون إستثناء سواء في مونتريال او في خارجها وحتى انه يهاجم سلفية كندا ايضاً ويتهمهم بالإرهاب او بتمييع السلفية :)
L'imam soutient avoir eu des discussions houleuses dans le passé avec le Marocain accusé par le Canada d'être un agent dormant du réseau Al-Qaïda.
«Je me souviens encore du jour où [...] Adil vint s'assoeir et se mit à nous dire que puisque nous étions dans un pays de Koufr (mécréance, ignorance), il est permis de prendre les biens des kouffars (mécréants) et de prendre leur femme, que cela faisait partie du Fey (butin de guerre). Je lui répondis que l'islam a interdit le vol [...] Nous tous savions qu'il avait été influencé par les djihadistes.»
L'imam se moque aussi de Charkaoui et de ses amis, qui «voyaient des espions partout» et ne voulaient pas garder leur barbe plus de trois jours.
البارحة توصلت إحدى الجرائد المحلية الكارهة للإسلام والمسلمين لقراءة مقالات الشيخ الهاييتي في حق الشرقاوي وفجرت الفضيحة الإعلامية مرة اخرى وطالبت الحكومة بإستخدام مقالات الشيخ الهاييتي كدليل في التحقيق !!!
Pas de regrets
L'imam a confirmé au Journal être l'auteur de ces lignes et ne regrette rien: «C'est la vérité. C'est pour que l'on sache qui est qui. Il y a beaucoup de gens (dans la communauté) qui en savent plus que moi sur le sujet et qui ne disent rien.»
Joint par l'intermédiaire de son avocate, Adil Charkaoui n'a pas réagi à ces propos.
النتيجة:
سبحان الله !
انظروا إلى درجة السخافة التي نزل إليها هذا المدخلي الجاهل
نسأل الله العظيم بقدرته ومنه أن يطهر الأمة من أدعياء السلفية الجهلة هؤلاء، وعند الله تجتمع الخصوم...
http://www.canoe.com/infos/societe/archives/2008/04/20080404-055404.html
اقتباس من كلام داعية سلفي في مونتريال عن الشيخ الهاييتي