مشاهدة النسخة كاملة : قصة واحدة وسيناريوهات متعددة
السلام عليكم
اعجبتني التجربة السابقة التي دخلنا فيها بتأليف القصص جماعيا لكن عندي بعض الاقتراحات لتلافي الثغرات التي مررنا بها سابقا.
اقترح الضوابط التالية
1- ان تكون مفيدة للاطفال.. ان تكون رمزية مثلا ونستعمل فيها الحيوانات
2- لا شروط على الاسماء كالمرة السابقة ولكن لا باس باسماء طريفة ان احببتم.
3- في نهاية كل مشاركة يضع الكاتب القصة امام طريقين (اذا شاء) بحيث يختار المشارك التالي أي طريق يمشي فيها.
4- طبعا هذا سيضعنا امام عدة سيناريوهات للقصة ولكن لا مشكلة لأن كل مشارك منا له الحق في ان يحذف أي مشاركة لا تعجبه ويكمل من حيث شاء بل له ان يرفض كل مشاركات الباقين ويسير فيها وحده ونحن لنا الحق ان نقتبس منه ما نشاء.
5- في نهاية المشوار سنخرج بعدد قصص يوازي عدد المشاركين وربما اكثر وكلها تصلح لنقصها على الاطفال حتى نريهم عاقبة الصدق وعاقبة الكذب مثلا.. عاقبة طاعة الاهل وعاقبة عصيانهم.. فكل يوم في المساء تقص القصة على الطفل بنفس مختلف وتتركه هو يحدد مسار القصة ان شئت.
6- كل قصة من هذه القصص تكون ملك كاتبها وله الحق ان يتصرف بها كما يشاء .. يطبعها وينشرها مثلا ولكن طبعا يستحسن ذكر من شارك معه فيها..
7- هل من اقتراحات او استفسارات؟
أم ورقة
10-25-2008, 09:12 AM
و عليكم السلام
فكرة جميلة مبدئياً
على بركة الله إذن
فلنبدأ وفي حال استجدت اشياء لم ننتبه لها ممكن نتباحث فيها لاحقا..
المهم في الأمر اننا لن نسمح هكذا لشيركوه ان ينزع القصة لنا مهما فعل لاني واثق انه سيجعل من عتريس المسكين ملوخية بالارانب في نهاية القصة. J
ملاحظة اضافية: ممكن تعديل مشاركتي نفسها حينما تكملونها اذا اردتم كأن تغيروا الاسماء التي وضعتها.
كان الارنب "مطيع حشور" واقفا امام باب جحره يأكل بنهم الجزرة التي اعطتها له امه "حنان" حينما رأى امامه قطيعا من الثيران يجري امامه بقوة وكأنه هارب من شيء ما.. دفعه فضوله ان يقترب ويسأل احدهم عما يجري لكنه تذكر وصية امه الا يقطع الطريق في وجود حيوانات اكبر منه حجما عليها كي لا تدهسه بدون ان تنتبه فتردد ماذا يفعل: هل يبقى في مكانه كما اوصته امه ام يقترب من الطريق ليرى ما الذي اخاف هذه الثيران الهائجة؟؟
أم ورقة
10-25-2008, 10:27 AM
كان الارنب "مطيع حشور" واقفا امام باب جحره يأكل بنهم الجزرة التي اعطتها له امه "حنان" حينما رأى امامه قطيعا من الثيران يجري امامه بقوة وكأنه هارب من شيء ما.. دفعه فضوله ان يقترب ويسأل احدهم عما يجري لكنه تذكر وصية امه الا يقطع الطريق في وجود حيوانات اكبر منه حجما عليها كي لا تدهسه بدون ان تنتبه فتردد ماذا يفعل: هل يبقى في مكانه كما اوصته امه ام يقترب من الطريق ليرى ما الذي اخاف هذه الثيران الهائجة؟؟
قال في نفسه: "يمكنني أن أقترب بشكل لا تراني تلك الثيران الهائجة".
فأختبأ وراء شجيرة صغيرة، و أخذ ينظر الى قطيع الثيران،
و لكنه لاحظ انه لم يستطع رؤية الشيء الذي فرّ منه الثيران،
فقال: هل أقترب أكثر أم أبقى حيث أنا؟
و بينما هو يفكّر ، اذا به يرى العصفور "فارّ بريشه" فوق غصن شجرة قريبة....
قال في نفسه: "يمكنني أن أقترب بشكل لا تراني تلك الثيران الهائجة".
فأختبأ وراء شجيرة صغيرة، و أخذ ينظر الى قطيع الثيران،
و لكنه لاحظ انه لم يستطع رؤية الشيء الذي فرّ منه الثيران،
فقال: هل أقترب أكثر أم أبقى حيث أنا؟
و بينما هو يفكّر ، اذا به يرى العصفور "فارّ بريشه" فوق غصن شجرة قريبة....
كان المسكين يرتعد من الخوف وقلبه يدق بسرعة حينما سأله مطيع: "ما الامر يا فار بريشه؟؟" لماذا تجري الحيوانات هكذا؟؟؟ هل هناك من خطب ما؟؟
لم يرد العصفور على سؤال الارنب بل طفق يردد مشدوها "انه لشيئ فظيع.. الغاية كلها في خطر.. انها كارثة.. كارثة بكل المعايير" ومن ثم طار فارا بريشه..
وفي البعيد لاحظ مطيع ضوءا احمر يشع بقوة.. كان المصدر بيت صديقه الارنب "هندي الاحمر".. هل فعلها مرة اخرى يا ترى؟؟ هل لعب بالنار خلافا لما اوصته امه "طوطم خانم" ؟؟ كل هذه الاسئلة دارت في عقل مطيع هو لا يجد لها جوابا..
أم ورقة
10-25-2008, 01:30 PM
كان المسكين يرتعد من الخوف وقلبه يدق بسرعة حينما سأله مطيع: "ما الامر يا فار بريشه؟؟" لماذا تجري الحيوانات هكذا؟؟؟ هل هناك من خطب ما؟؟
لم يرد العصفور على سؤال الارنب بل طفق يردد مدهوشا "انه لشيئ فظيع.. الغاية كلها في خطر.. انها كارثة.. كارثة بكل المعايير" ومن ثم طار فارا بريشه..
وفي البعيد لاحظ مطيع ضوءا احمر يشع بقوة.. كان المصدر بيت صديقه الارنب "هندي الاحمر".. هل فعلها مرة اخرى يا ترى؟؟ هل لعب بالنار خلافا لما اوصته امه "طوطم خانم" ؟؟ كل هذه الاسئلة دارت في عقل مطيع هو لا يجد لها جوابا..
فقال سأحفر في التراب و أصل الى صديقي " هندي" و أسأله عن السبب...
رمى جزرته التي كان يأكلها،
و بدأ بالحفر،
و ما إن بدأ بالحفر، حتى سمع صوتاً بعيداً ينادي:
" مطيع... مطيع... أين أنت يا مطيع !"
فقال سأحفر في التراب و أصل الى صديقي " هندي" و أسأله عن السبب...
رمى جزرته التي كان يأكلها،
و بدأ بالحفر،
و ما إن بدأ بالحفر، حتى سمع صوتاً بعيداً ينادي:
" مطيع... مطيع... أين أنت يا مطيع !"
وفي المقلب الآخر كان بيت الارنب هندي الاحمر يحترق
فقد لعب هندي بعيدان الثقاب رغم تحذير امه طوطم خانم له من اللعب بالنار
اذ كان يطمح ان يرسل اشارات دخانية الى صديقه في الغابة المجاورة "خامل افندي"
ولكنه للاسف غفل ان النار تاكل الاخضر واليابس فلم يشعر الا والنيران تلتهم منزله و تمتد الى الغابة.. وحوصر المسكين وسط النيران وهو يعض اصابعه ندامة لانه لم يسمع كلام امه.. وبدت النهاية قريبة في ناظريه... لولا انه سمع صوتا قريبا يقول
أم ورقة
10-25-2008, 03:31 PM
وفي المقلب الآخر كان بيت الارنب هندي الاحمر يحترق
فقد لعب هندي بعيدان الثقاب رغم تحذير امه طوطم خانم له من اللعب بالنار
اذ كان يطمح ان يرسل اشارات دخانية الى صديقه في الغابة المجاورة "خامل افندي"
ولكنه للاسف غفل ان النار تاكل الاخضر واليابس فلم يشعر الا والنيران تلتهم منزله و تمتد الى الغابة.. وحوصر المسكين وسط النيران وهو يعض اصابعه ندامة لانه لم يسمع كلام امه.. وبدت النهاية قريبة في ناظريه... لولا انه سمع صوتا قريبا يقول
تعال أيها الأرنب المسكين،
انا صديقك الكلب "أمين وفي" ..
سأحملك على ظهري و أخرجك من هذا المأزق...
تعال أيها الأرنب المسكين،
انا صديقك الكلب "أمين وفي" ..
سأحملك على ظهري و أخرجك من هذا المأزق...
مطيع مطيع اين انت يا مطيع؟
كانت تلك حنان خانم ام مطيع تناديه
فتردد هل يسمع كلامها ام يكمل الحفر؟
سمع صوتا يقول له "اطع امك يا غلام"
فنظر الى فوق فاذا هو الطائر "ضمير البلد"
فشكره على نصيحته وعاد اليها كي يخبرها بشكوكه حول ما حصل...
ام ورقة، ممكن خدمة؟
تعيدي تجميع ما كتب حتى الآن؟
كي نعرف كيف نكمل؟
لك ان تعدلي ما لا يعجبك..
انا شايف لحد هلق انو فيها تشويق وعبر
وين بقية روائيي صوت؟
أم ورقة
10-25-2008, 03:48 PM
كان الارنب "مطيع حشور" واقفا امام باب جحره يأكل بنهم الجزرة التي اعطتها له امه "حنان" حينما رأى امامه قطيعا من الثيران يجري امامه بقوة وكأنه هارب من شيء ما.. دفعه فضوله ان يقترب ويسأل احدهم عما يجري لكنه تذكر وصية امه الا يقطع الطريق في وجود حيوانات اكبر منه حجما عليها كي لا تدهسه بدون ان تنتبه فتردد ماذا يفعل: هل يبقى في مكانه كما اوصته امه ام يقترب من الطريق ليرى ما الذي اخاف هذه الثيران الهائجة؟؟
قال في نفسه: "يمكنني أن أقترب بشكل لا تراني تلك الثيران الهائجة".
فأختبأ وراء شجيرة صغيرة، و أخذ ينظر الى قطيع الثيران،
و لكنه لاحظ انه لم يستطع رؤية الشيء الذي فرّ منه الثيران،
فقال: هل أقترب أكثر أم أبقى حيث أنا؟
و بينما هو يفكّر ، اذا به يرى العصفور "فارّ بريشه" فوق غصن شجرة قريبة...
كان المسكين يرتعد من الخوف وقلبه يدق بسرعة حينما سأله مطيع: "ما الامر يا فار بريشه؟؟" لماذا تجري الحيوانات هكذا؟؟؟ هل هناك من خطب ما؟؟
لم يرد العصفور على سؤال الارنب بل طفق يردد مشدوها "انه لشيئ فظيع.. الغاية كلها في خطر.. انها كارثة.. كارثة بكل المعايير" ومن ثم طار فارا بريشه..
وفي البعيد لاحظ مطيع ضوءا احمر يشع بقوة.. كان المصدر بيت صديقه الارنب "هندي الاحمر".. هل فعلها مرة اخرى يا ترى؟؟ هل لعب بالنار خلافا لما اوصته امه "طوطم خانم" ؟؟ كل هذه الاسئلة دارت في عقل مطيع هو لا يجد لها جوابا..
فقال سأحفر في التراب و أصل الى صديقي " هندي" و أسأله عن السبب...
رمى جزرته التي كان يأكلها،
و بدأ بالحفر،
و ما إن بدأ بالحفر، حتى سمع صوتاً بعيداً ينادي:
" مطيع... مطيع... أين أنت يا مطيع !"
وفي المقلب الآخر كان بيت الارنب هندي الاحمر يحترق
فقد لعب هندي بعيدان الثقاب رغم تحذير امه طوطم خانم له من اللعب بالنار
اذ كان يطمح ان يرسل اشارات دخانية الى صديقه في الغابة المجاورة "خامل افندي"
ولكنه للاسف غفل ان النار تاكل الاخضر واليابس فلم يشعر الا والنيران تلتهم منزله و تمتد الى الغابة.. وحوصر المسكين وسط النيران وهو يعض اصابعه ندامة لانه لم يسمع كلام امه.. وبدت النهاية قريبة في ناظريه... لولا انه سمع صوتا قريبا يقول:
تعال أيها الأرنب المسكين،
انا صديقك الكلب "أمين وفي" ..
سأحملك على ظهري و أخرجك من هذا المأزق...
مطيع مطيع اين انت يا مطيع؟
كانت تلك حنان خانم ام مطيع تناديه
فتردد هل يسمع كلامها ام يكمل الحفر؟
سمع صوتا يقول له "اطع امك يا غلام"
فنظر الى فوق فاذا هو الطائر "ضمير البلد"
فشكره على نصيحته وعاد اليها كي يخبرها بشكوكه حول ما حصل...
نسيت هذه
تعال أيها الأرنب المسكين،
انا صديقك الكلب "أمين وفي" ..
سأحملك على ظهري و أخرجك من هذا المأزق...
أم ورقة
10-25-2008, 03:54 PM
طيب..سأضيفها
على كل حال لا أدري لماذا لم يشارك باقي الروائيين
طيب..سأضيفها
على كل حال لا أدري لماذا لم يشارك باقي الروائيين
سيشاركون ان شاء الله
لكن نحن سرنا بسرعة برايهم
فوضحت لهم انهم ممكن ينسفوا السيناريو من اساسو.. مثلا القطيع الهائج هو لحضور حفل تنصيب الملك وليس هربا من النار.. الضوء الاحمر كان ضوء سيارة بشرية وفيها صيادين.. وليست نارا.. هيك بيصير عنا سيناريوهات كثيرة.. والاولاد لا تمل من هذه القصة
شيركوه
10-26-2008, 12:37 AM
السلام عليكم
لا لن اشارك هنا قبل ان اتخلص من امل هناك :)
رح فرغ الشحنات العنيفة هناك :) خخخخخخخخخ
وبعدين برجعلكم هياع هياع هياع ... يا ويلك يا ارنب ... اووووووووو صحيح؟!! مين زاكر هالكرتون؟؟؟ يا ويلك يا ارنب؟؟
هوة روسي ... nu pogodi zayets ... مهضوم كتير كان
السلام عليكم :)